•• يا رب عفواً فإني خائفٌ وجلُ وليسَ لي صالحٌ يُرجى ولا عَملُ وجئتُ بابكَ يا مولايَ مُفتقرًا إلى غناكَ وقد ضاقت بيَ الحيلُ ولم أجد لي سبيلاً في مُدافعةٍ وبي تقطعتِ الاسبـابُ والسُبلُ فاقبل إلهي معاذيري وجد كرمًا فحبـلُ جودكَ بالخــيراتِ مُتصلُ - ابن مليك الحموي.
تم النسخ