أُريدك وأتحاشى الحديث معك أركُض إليك مسافاتٍ ومسافات وفي الخُطوة الأخيرة أختبئ فجأةً أحتاجك ولكن لا أُصرح بذلك أُنادي عليك ولكن بِلا صوت وأفكرُ فيك من الرَمشة الأولى ولكن لا أحادثك تظن أنكَ لست على بالي بينما أنتَ لا تغيب تظنني لا أحتمل وجودك بينما أنا أُحبك بعُمق.
تم النسخ