«يا أيُّـها الشعرُ هذا الحزنُ يعْشَقُني شرائِعًا من أليمِ الفَـقدِ يعتَنِقُ الآهُ تصحبُني في خُلوتي وأنا أُعاقِرُ الدَّمعَ إمَّا خانني الوَدَقُ»
تم النسخ
«يا أيُّـها الشعرُ هذا الحزنُ يعْشَقُني شرائِعًا من أليمِ الفَـقدِ يعتَنِقُ الآهُ تصحبُني في خُلوتي وأنا أُعاقِرُ الدَّمعَ إمَّا خانني الوَدَقُ»