«في حرب غزَّةَ ما يدعو إلى العجَبِ في صبرهمْ رغم ما يَلقوًن مِن كُرَبِ قتْلٌ و جوعٌ و أشلاءٌ ممزَّقةٌ مأساةُ شعبٍ لداعي الذلِّ لم يُجِبِ لا ناصرَ اليوم إلا اللهُ في زمنٍ عزَّ النصيرُ و لاذ الجارُ بالهربِ يا أهل غزَّةَ أوجاعٌ لها أمدٌ و النصرُ آتٍ بوعدِ الله في الكتُبِ»
تم النسخ