إني أغارُ فهلْ في العشقِ تعذرني؟ يا مَن أصوغُ لهُ بالحُبِّ أشعاري يا مَن عمرتُ لهُ روحي ليسكُنَها حتى يكونَ ملاكاً وسطَ أستاري أهواكَ يا ملكًا في ساحِ مملكتي تنهى وتأمرُ في جوفي وفي داري! ملْكٌ وليسَ لهُ شعبٌ ليَحكمَهُ إلا أنا، ولقدْ أغلقتُ أسواري! -ناصر السعيد
تم النسخ