فراق وشوق

أَلا حَبَّذا مِن سالِفِ العَيشِ ما مَضى وَيا حَبَّذا لَو كانَ يَرجِعُ ثانِيا زَمانٌ كَقَلبِ الطِفلِ صافٍ وَكَالمُنى لَذيذٌ وَلَكِن كانَ كَالحِلمِ فانِيا أَحِنُّ إِلَيهِ في العَشِيِّ وَفي الضُحى حَنينَ غَريبٍ جائَهُ الشَوقُ داعِيا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play