أيا قُمراً فيِ وَجنتَيهِ نعيمُ وَبينَ ضُلوعّي مِن هَواهُ جحيمُ إلىَ كَم أقاسّي مِنكَ روعاً وقسوةً وَصرماً وَسقماً إن ذا لعَظيمُ وَأنّي لأنهي النَفسَ عنكَ تجلُداً وأزعمَ أني بالسلوِ زعيمُ فأنَ حظرتَ بالقَلبِ ذكَراكَ خطرةً ظللِتُ بلا لُبٍ إليكَ أهيمُ .
تم النسخ