هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيدا في بيته.. وقد قال عباس محمود العقاد عنها : ( لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته . ) أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟
تم النسخ