إسئلي يا زهرة التوليبِ عني خيّبي في البعدِ ضني لا تُشيحينَ بخدٍ غاضبٍ وبنعلٍ هاربٍ امُكثي يا حلوتي جنبي وغني إن قلبي كاد أن يهربُ مني إعزفي أوتارُ قلبي باصبُعَيكِ وأغمزي من تحتِ إحدى حاجبيكِ إسجعي طرباً وضميني إليكِ يا سرابً طالما لاحقتهُ دهراً ولكن كلما أمسكتهُ يُفلتُ مني
تم النسخ