فراق وشوق

مُذ غبتَ ، وأنا كفزاعة حقل ‏أمدّ ذراعيَّ ‏لا لأحضن أحد ‏بل لأهشَّ الغرباء عن ممتلكاتك .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play