ألم وحزن

‏‎حين ننتهي من بعضنا بلا سبب..حين يحل الوداع ونحن لا نعلم..كثافة الخيّبة في هذه الحروف لا يستوعبها العقل.. لم يخذلني وداعه..لقد خذلني ظرف الوداع نفسه..كان اقل من حجم محبتي..كان باهتًا لا أستحقه

تم النسخ
احصل عليه من Google Play