ينبغي علينا الاتصال بمن نراهم في أحلامنا عندما نستيقط: مرحبا..لقد أتا بك الشوق حلماً، و الحُب جعلني أستيقظ .
أعاتبُ طيفَهُ إن لم يزرني لعلّ الطيفَ أوعى للعتابِ ألا يا طيفَهُ أبلغهُ عنّي بأن الشوقَ أفقدني صوابي
كيف اقول اشتقتلك بطريقه توضح اني فعلاً وجداً اشتقت ؟
أفتقدك بغصة، لكنّي على العموم أستمر في العيش بكل ما أستطيع من طاقة.
إني أفتّش عن مفرداتٍ، تكون بحجم حنيني إليك.
ضايع ما بين أشتقت لك و بين الله يبعدك عني :)
وإذا أشتقت .. ما يخالف امرّ بابك ؟
- يَنهشُ الحَنيَن التَعْب ، وننَام نَحْنْ عَلَى المخَالَب ، هَل مِن أحَدّ يَعرفُ كَيف نُقلّم أظَافِر الغِيَاب لِنمسَك بِيَد مَن نُحِب ؟.
- واللّٰه مَا هَزّنَي الحَنين ، الا وسَقطَت من شجَرة عينَي ثَمره .
اشتقتُ إليك، كَيف تُقال؟ تَنقصني رُوحِي
-هي الأشواق مركبُنا وهذا القَلب قدْ أبحَرْ .
حِن ولو سهوًا إلي فالحبُّ يكبرُ بالحنين والشوقُ ثقبٌ في جدار الثائرينَ
المُبالغة في إظهار النسيان، إشاره إنك مّشتاق .
أشتاقُكَ حَتىٰ وأَنا أَشتاقُكَ، وبَعدَّ أَنْ أَشتاقُكَ يَحصلُّ أَنْ يُحاصِرُنِيّ الشوقُ ثانيةً، كأننيّ لَمْ أفِ أَشتياقُكَ حقَّ أَنْ يكونَ شُوْقًا يعكسُ نُوْرَ صَعقَتِيّ بـِ جَمَالِ إشتيَّاقِكَ !.
- ولِلحَنيَن فَصل مُدَلَل : هَو الشَتاء .
- اشتَقتَكُ حَد انْ تَكَون كَل فِكَرة بَاتَت تَشبْهَك ، وكُل صَوت عَابِر يَخيلُ لَي ٳنَهُ أنتْ .
و كما يُقَالُ أنَّ لوعةَ الشّوقِ تُحكى و تُقال . . لا أظنُّ أنهُ كانَ لَيُخلقُ الحبُّ من غيرِ وجودِ الاشتياق . . فهوَ دافعٌ أساسيٌّ من دوافعِ انبثاقِ المشاعر . . أقولُ و بملئ الفَم تعال لقد اشتقتُ إليك 🖤.
أتخيلك في عناوين الراحلين، في بحّة الناي الحزين في وجوه العابرين لما تمرّ أصواتهم زحمة حنين وأكذب على نفسي، وأقول: ما اشتقت لك، أصلاً أنا ماني حزين
بربّك متى يحين الوقت، و متى تكون الظروف ملائمة لقول كلمة واحدة تتطفئ نيرانًا مشتعلة! للاعتراف بحقيقة واحدة و قول أحتاجك دون الحاجة للتفكير ساعات طوال. دون وضع مسافات و فواصل و بدايات و مقدمات، دون تجاهل غير مبرر و تصرفات لا مفهومة.
(أشتقت لك تحت المطر)