صديقي القديم ... منذ لحظات رأيت اسمك في هاتفي ، تجاوزته ، شعرت بوحشةٍ غير معهودة ، وأنا أُمرّر إصبعي وأتجاهله ... كيف استحالت صداقتنا لوحشةٍ مربكة؟ كيف كنتَ سِرّي و كنتُ ملاذ أسرارك؟..الآن أغالب نفسي لكي لا أرسل لك كيف حالك ؟...يا صديقي الذي لم أعد أعرفه..!
تم النسخ