إن جاء فالأفراح غيثٌ هاطلُ سبحان ربّي، أيّ قلبٍ يحملُ ظلُّ السعادةِ في ظلالِ حنانهِ هذا أبي، هذا الحبيبُ الأوّلُ.
تم النسخ
إن جاء فالأفراح غيثٌ هاطلُ سبحان ربّي، أيّ قلبٍ يحملُ ظلُّ السعادةِ في ظلالِ حنانهِ هذا أبي، هذا الحبيبُ الأوّلُ.