كان يهرب منكِ إليكِ. ويعود كما في كل مرة لا يعرف متى يدرك قلبك ولأنه كان يسير إلى اللاشئ وإلى ما لا يميزه أو ما لا يفهمه فقد حافظ على الوصول إليكِ _ مصطفى حمزة
تم النسخ
كان يهرب منكِ إليكِ. ويعود كما في كل مرة لا يعرف متى يدرك قلبك ولأنه كان يسير إلى اللاشئ وإلى ما لا يميزه أو ما لا يفهمه فقد حافظ على الوصول إليكِ _ مصطفى حمزة