عن الصداقة

إلى صَديقتي التي لَم تتَغير رُغم كُلامُنا القَليل وعَدم لقَائُنا ابَداً الَتي تَحمَلتني في أسوَء حَالاتي المَزاجية، وتُضحُكني وأنا أبكِي على حُزني كُل ما أملُك مِن حُب أنا أُحبكِ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play