وقد تتمنى ما لم يكن لك ، تتسربُ الأمنية من حاجزٍ منيع لا تدري أين كان منفذه ، لكنّك في النهاية مُيقن أن الله رَتب كل شيء بالطريقة التي تُناسبك ، الله يقدر ولا تقدر ، ويعلم ولا تعلم فهو علامُ الغيوب ،هذا الرضا كغيثٍ رُتبت قطراته وما اختلطت إحداها بغيرها وقد قُدر لها موقع هطلها. _ثق بالله.
تم النسخ