وأنا أُباهي فيك أنكَ والدي وعزتي فمن ذا الذي فيك يلومُ حين أُباهي؟ وإذا ذكرتُ خصالهُ من أيّ فضلٍ أبتدي حسبي نعيمًا في حياتي أنّ هذا والدي.
تم النسخ
وأنا أُباهي فيك أنكَ والدي وعزتي فمن ذا الذي فيك يلومُ حين أُباهي؟ وإذا ذكرتُ خصالهُ من أيّ فضلٍ أبتدي حسبي نعيمًا في حياتي أنّ هذا والدي.