ترك المعاصي في رمضان ليس إدعاء للمثالية وتناقض ما هو إلا حبل رجاء بين العبد وربه بل هو من باب تعظيم شعائر الله و قد يكون باباً للتوبة أو حسن الخاتمة ، ﴿ومن يُعظِّم شعَائر الله فَإنها من تَقْوى القُلُوب﴾ .
تم النسخ
ترك المعاصي في رمضان ليس إدعاء للمثالية وتناقض ما هو إلا حبل رجاء بين العبد وربه بل هو من باب تعظيم شعائر الله و قد يكون باباً للتوبة أو حسن الخاتمة ، ﴿ومن يُعظِّم شعَائر الله فَإنها من تَقْوى القُلُوب﴾ .