في شدّة خريفك، تأتيك الألطاف الإلهيّة كمعطفِ نسخةٌ من حُبّ، مُبالغٌ في دفئه، يُحيطنا من كلّ جوابنا، ليصدّ عنّا عِلل الصقيع..
تم النسخ
في شدّة خريفك، تأتيك الألطاف الإلهيّة كمعطفِ نسخةٌ من حُبّ، مُبالغٌ في دفئه، يُحيطنا من كلّ جوابنا، ليصدّ عنّا عِلل الصقيع..