لا شيء يطمئن القلب بقدر التعلّق بالله، واستشعار وجوده في كل لحظاتك، حركاتك وسكناتك، أفراحك وأحزانك، ما أجمل أن تعلم يقينًا أنه موجود معك،يحفظك، يحميك، يهب لك من الأرزاق ويعوضك ويجبر كسرك، يعلم صدق نواياك، أمنياتك وأحلامك التي يعج بها صدرك. إنها لراحة أن تستشعر الرحيم معك دائمًا.
تم النسخ