في نهاية سورة يوسف عليه السلام إِنّ ربّي لطِيفٌ لِمَا يَشاءُ بُعده عن أبيه لُطف، رميه في الجُب لُطف، شِراؤه بثمن بخس لُطف، فتنة العزيز لُطف، سِجنه لُطف، وخروج الفتيان قبله وبقاءه بضع سنين لُطف، ثم بعد ذلك أصبح ملكًا، الخيرة في ما إختاره الله، أتضيق صدورنا للبلاء بعد رحمة اللطيف؟
تم النسخ