ودّعتكِ دون أن تعرفي؛ كان وداعًا قد اعتلاه البرود ومن جبينه كانت تنبتُ القسوة. فعليكِ السلام أينما ذهبت، وعلى بأسي في غيابك عن حياتي ألف مرحبًا. ... -بُشرا أبونواس.
تم النسخ
ودّعتكِ دون أن تعرفي؛ كان وداعًا قد اعتلاه البرود ومن جبينه كانت تنبتُ القسوة. فعليكِ السلام أينما ذهبت، وعلى بأسي في غيابك عن حياتي ألف مرحبًا. ... -بُشرا أبونواس.