أمل وتفاؤل

‏ما مسنَّا اليأسُ من رحمتك، وما عادت أيدينا في دعاءٍ لك صفرًا، ونؤمن أنك حين تُعطِي.. تُعطِي فوق ما نتمنَّى، وتهب أكثر ممَّا نحلم؛ لكنَّنا دومًا نستعجل .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play