يرعى الله شعورك مهما كان حجمه، فرحُك الذي لم تتسع لهُ الدنيا، و حزنكَ الذي ضقتَ عن حملِه، رضاك و غضبك، يأسك و أملك، يرعاهُ كله ويكفل لك جبرًا و عوضًا و زيادةً ومددًا متى اتكلت عليهِ وفوضتهُ أمرك
تم النسخ
يرعى الله شعورك مهما كان حجمه، فرحُك الذي لم تتسع لهُ الدنيا، و حزنكَ الذي ضقتَ عن حملِه، رضاك و غضبك، يأسك و أملك، يرعاهُ كله ويكفل لك جبرًا و عوضًا و زيادةً ومددًا متى اتكلت عليهِ وفوضتهُ أمرك