لَم يُحبَني أحَد لَم تُحبّني سِوى أُغنِية وَقَطِيع مِن الصِخُور فَمّددتُ كَفِّي إلى عَينيَّ -عينيَّ اللَتِين تَنظرانِ إلى الأفُق- وَأغلقتهُما بهِدُوء كَانَ يَجب أن أحزَن وَأتألم كَما يَفعلون فِي الأفلام لَكنِّي رَقصتُ إنَّني أرقصُ دَائِماً فَأطوارِي غَريبة هَذهِ الأيَّام. -رياض الصَالح حسين.
تم النسخ