أنتِ رزقٌ قد ساقَهُ ربِّي إليَّ دونَ سعيٍ منَّي، وبابُ خيرٍ لم أطرقهُ عن قصدٍ حياءً منكِ ، فلا تظُنِّي أني تارككِ، أو مُفرِّطٌ فيكِ، أو سانحٌ لغيري فُرصةً واحدةً ليشتهيَ ظلَّك ولو تخيُّلاً وهل لعاقلٍ مثلي قد جُنَّ بكِ أنْ يَدع أو يُفِّرط؟! _أحمد عبد اللطيف
تم النسخ