وأن الإنسان يموت في نهاية المطاف من تراكم الأيام التي ابتلعها، وأن بإمكان حتى الموسيقى أن تسبب عسرًا في الداخل، وفي النهاية كيف يُتخيّل أن يمضي المرء سبعون عامًا، مثلًا وهو يبتلع الصور والمناظر الطبيعية والموسيقى والشتائم والناس والفوضى والكوارث ثم يكون بإمكانه أن يبقى حيًّا ليوم آخر إضافيّ؟ — آلاء حسانين
تم النسخ