إيّاك وسوء الظّن إن ناديتُ يا نجمِي' تعلُو فتحسبُ أنّني بدونِك اُظلِمُ' واللّه إنّي شمسُ،ماذا أنجُمي' دون الضّياءِ الّذي أُعطي وماذا كوكبُ' وماهو الصُبحُ دون انطلِاق أشِعتي' وما هو اللّيلُ إن لم يكُن قبلهُ صُبحُ' رفقًا بنفسِك لا تنظُرنّ فتنعمِي' بضوء ظِلّي، فلستَ يا عزيزي إلّا واحداً من أنجُمي'. -رنـا نـائـل.
تم النسخ