﴿*وقُل رب أدخلني مُدخل صدقٍ وأخرجني مُخرج صدقٍ واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا﴾* يقول ابن القيم: هذه الدعوة من أنفع الدعاء للعبد؛ فإنه لا يزال داخلاً في أمر وخارجًا من أمر، فمتى كان دخوله لله وبالله وخروجه كذلك كان قد أدخل مدخَل صدق واُخرج مخرَج صدق🕊❤️❤️
تم النسخ