ما زلت أستشعر الغضب تحت جلدي في المواضع التي لم يبلغها الغفران أعرف أني قلت: سامحتك بعض الليالي أصدق أني فعلت حقًا ثم، قلبي تتسارع دقاته، دمي يغلي وأفكر فيما قلتَ كله وما كان ينبغي عليك قوله، في الحلول كلها التي طرحتها ولم تكن لك رغبة فيها بل أكثر، أقمت بيننا بابًا أحدثت كوة في جداري؛ نافذة تنفتح على قلبي لم أعد أسدل الستائر حتى أدع الجميع يرى… البعض يسمونه حطامًا، أنا أسميه شيئًا أشبه بالقصيدة، أما أنت فلا أعرف ماذا تسميه الآن، لكنك - قديمًا - كنت تسميه بيتًا. - كريستينا مار
تم النسخ