عن الحياة

من علامات حياة الإنسان ومن مصادر ألمه في الحياة؛ شعوره المتكرر في لحظة ما بأنّه كان مغفلا في الوقت السابق، السابق الذي قد يكون انتهى من سنوات أو أيّام أو دقائق حتى، استشعار الغفلة هذا جيّد ويحتاجه الإنسان ولكنّه مؤلم وعلى الإنسان ابتلاع ألمه والبناء عليه، وهذا موضع سؤال البصيرة من الله عزّ وجل وأن يفعل الإنسان الأشياء التي خُلِق من أجلها وأن لا يُستغفَل من غيره ولا يستغفل هو نفسه؛ وهذا مطلب عزيز عزيز….

تم النسخ
احصل عليه من Google Play