كأنني أراقب حياتي من مسافةٍ لا تُقاس بالخطوات ولا تُرى بالعيون مسافة مُثقلة بالحنين ولا أملكُ حقّ العودة إليها.
تم النسخ
كأنني أراقب حياتي من مسافةٍ لا تُقاس بالخطوات ولا تُرى بالعيون مسافة مُثقلة بالحنين ولا أملكُ حقّ العودة إليها.