كنت أظن أن سورة الأنبياء ستحدثنا عن بطولاتهم وجهدهم فقط، ولكني رأيت فيها احتياج الأنبياء لربهم وافتقارهم إليه. رأيت احتياجهم له سبحانه في كل شيء؛ في النُصرة والتوفيق والفهم والشفاء والإنقاذ وإصلاح الحال ووهب الذرية. نعم، ذكرت السورة أنهم كانوا عابدين خاشعين فخصهم الله بالعطاء. - د. أحمد عبدالمنعم.
تم النسخ