صباحية و مسائية

صَباح الخير .. ثُم كيف حالك يا رَفيق ، أعلم أن الأمور ليست على ما يُرام ، أعلم أن الحياة لا تُعطي على قدر التمني وأنها على الإطلاق ليست عادله، وأن تخبطات الأيام تجعل في صدرك شيئاً مِن الضيق .. بل كُل الضيق أريد فقط أن أذكرك بأننا هُنا لا لكي ننعم برفه الحياة والعابها ، بل لكي نُكادح من أجل الجنه ، سنظل نُكابد إلى أن تستقر ارواحنا في الجنه ، فلا تُعلق قلبك بما كُتب عليه الفناء وأعد نفسك لما كُتب عليه البقاء .. والسَلام

تم النسخ
احصل عليه من Google Play