لا شيء يعادل شعور الإنسان بالرضا عن نفسه، ووجدتُ ذلك متحققًا -غالبًا- عند المنشغلين بأنفسهم، لا يعنيهم القيل والقال، ولا كثرة السؤال، ولا تتبع حياة الآخرين، منكبين على عوالمهم الخاصة وبنائها والرُقي بها، وانشغالهم بذواتهم يعود عليهم بالرضا الذاتي والغِنى المعنوي. -
تم النسخ