الذي خسرته هو ملك لله ، والذي أوجع قلبك هو عبدٌ لله ، والرزق الذي تتمناه هو عند خزائن الله ، والهمّ الذي تحمله على عاتقك هو من عند الله ، والمستقبل الذي تخاف منه هو بيد الله ، والذي احترق قلبك لموته فقد رحل إلى رحمة الله ... نحن من الله وإلى الله ، فهل تظن أن الله سوف يتركك وأنت منه وإليه🤍 جمعه مباركه
تم النسخ