نَحلمُ، لا بالبذَخ، بل ببيتٍ صغير.. وسِترٍ يُخبّئ قلوبَنا عن وجع العالم، بابتسامةٍ نذوبُ في دِفئها كأنّها وطن! نحلمُ بأكُفٍّ تُمدُّ نحونا، فيها من الودّ ما يُشبه الصّلاة، وبعينٍ ترانا: رزقاً عظيماً. نحبّ أن نُردّد على طرفِ اللّسان: دعوة، وأن نكونَ هبةً في ثوبِ الإجابة!💙 - أسماء محيسن.
تم النسخ