الأمل كالملح ، لا يغذي لكنه يعطي للخبز طعمًا الإنسان يتألَم بالوهم، أكثر ممَا يتألَم بالحقيقة ولذلك نحن لا نعلم ما هي النهاية هل ستكون سعيده أم سيئة أم سنبقه نعيش في وهم ونصنع في عقولنا احلام سعيده وبريئة لكي نعيش اكثر ما يؤلم الإنسان ذكرياته والفراغ الذي يكون في عقله اي يعيش مع في كل تفاصيل حياته ولكن السوأل الاهم من ذلك هلا سنحضى بنهاية تليق بنا ؟
تم النسخ