أنحزنُ؟ والفضاء الرّحب يحوينا ورب الكون يسمعنا.. إذا ضجّت خوافينا أنبكي؟ والدعاء حبلٌ.. نمدُ به أمانينا نُهدهد في ظلامِ الليل.. أحزانًا توافينا مخاوفنا.. التي اتسعت بكت منها مآقينا ونقبر همّنا صُبحًا إذا دوّت مساجدنا.. وقال إمامها : الله -في أسماعِنا- أكبر! لنوقن أن ربّ الكون يكفينا.. ويرضينا
تم النسخ