أتدري متى تفهم لطف الله! -حين تأوي إلى محرابك بحاجاتك، وحزنك، ثم تعود إلى الحياة بقلبٍ ملؤه اليقين أنّ الأحداث ستأتي طوعًا لصالحك ولو بعد حين وكأن قلبك غُسل بماء بارد يُطفئ لهيب أيامك.. كُل هذا من آثار لطف الله الذي يدثّر جموع الواقفين ببابه وما ينتظرهم من كرمه وجبره تعالى أعظم.
تم النسخ