امضِ، ولو بثقل التّعب فالأثر لا يُصنع في الراحة، بل في الخطوات التي لم يرها أحد، لكنّ الله رآها ولأنَّ الله رآها؛ أعدَّ لك ما لم تتوقّعه، فَرجًا يأتي من حيث لا تحتسب، ونجاحًا يُشبهك: صادق، هادِئ، وعميق.. فلا تستعجل الوُصول، فكل ساعٍ بصدق، تُكتَب له النهاية التي تليق بثباته!
تم النسخ