الله لا يتأخر أبدًا، ولا يأتي مبكرًا ، بل هو دائما في الوقت المناسب توقيته مثالي لأنه يعلم ما نحتاجه ومتى نحتاجه علينا أن نثق في خطته لأنها دائما ما تكون الأفضل لنا . توقيت الله ليس مجرد مسألة ساعات أو دقائق بل هو ترتيب إلهي للأحداث في حياتنا. أحيانًا ما نعتقد أنه تأخير، لكنه في الحقيقة إعداد من الله أو تنظيم للأمور لتحقيق هدف أعظم ثق بحكمته ومحبته لك، فخطة الله دائما كاملة، وتوقيته دائما لصالحنا ولخيرنا النهائي، 🤍.
تم النسخ