الباب الذي يُقفل في وَجهك عمداً إيّاكَ أن تطرقه ؛ لا تجرح كبرياء يدك ، كي لا يحفر ذلّها في ذاكرة الخشب طويلاً .. !!
تم النسخ
الباب الذي يُقفل في وَجهك عمداً إيّاكَ أن تطرقه ؛ لا تجرح كبرياء يدك ، كي لا يحفر ذلّها في ذاكرة الخشب طويلاً .. !!