أمل وتفاؤل

‏ما تركني الله قطّ في أمرٍ ما حتى يُبلّغني إياه، أو ينّجيني من أذاه، أو يصرفه عني ويحطّ أهميته من قلبي ويجيء بوعاء نفسي فيسكب فيها العِوض عسلًا ذهبيًّا مُصفَّى فيُرضيني ويكفيني...

تم النسخ
احصل عليه من Google Play