أمل وتفاؤل

ولَا يزالُ العبد يلحُّ على ربّه فِي حاجَةٍ مُعينة .. وكلما زَادَ إلحاحهُ، تفتّحَت لَهُ أبوابٌ من الخير يهبُه اللهُ إيّاها؛ حَتى يتبدّل حالهُ إلى أحسنِ حال.. ثمّ ماذا ؟! ثمّ يُعطِيه الله فوقَ كُلّ هذا العطاء حَاجتَهُ الأولى التِي طلَب.. ما ألطَفَ لُطف الله.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play