كانت آيتكِ أنكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ، بنظراتها، من شمعة إلى شمعة، كان الغريبُ، عندما لا يجد مَن ينادي عليه، يتخذ من صوتكِ مأوى، وكان المشتاقُ يمشي على نور يديكِ ليقابل قلبَه. - عبد العظيم فنجان .
تم النسخ
كانت آيتكِ أنكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ، بنظراتها، من شمعة إلى شمعة، كان الغريبُ، عندما لا يجد مَن ينادي عليه، يتخذ من صوتكِ مأوى، وكان المشتاقُ يمشي على نور يديكِ ليقابل قلبَه. - عبد العظيم فنجان .