- في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء إنه أعتاد ! غادرته الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس، يتساوى النوم والأرق، ويصبح اللقاء بشخص آخر مؤلمًا كالشوكة، كالغربة. - أنسي الحاج 📚.
تم النسخ
- في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء إنه أعتاد ! غادرته الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس، يتساوى النوم والأرق، ويصبح اللقاء بشخص آخر مؤلمًا كالشوكة، كالغربة. - أنسي الحاج 📚.