و في ليلة الجمعه: فوّضتُ لكَ الأمر كله، وظنّي فيكَ يا ربِّي جميل، فتولّني برحمتك، واجبرني.. وكّلتك أمري وحيرتي وشتاتي وقلة علمي، وكّلتك الأبواب المُغلقة التي مفاتيحها بين يديك، والأمور الصعبة التي تيسيرها هينٌ عليك، وكّلتك الطرق التي لا أعلم نهايتها والمسافات التي لا أعلم حجمها، فإنك خير المُستودعين.''))
تم النسخ