اللهُمّ إنا نَستَغفِرُك مِن كُل ذَنب يكون سبب في قطع الرجاء وَرد الدعاء وتوارد البلاء وترادف الهموم وتضاعف الغموم، ونَستغفِرُك عن كُل وقت لم نذكرك فيه، أستغفِرُ الله العَظِيم لِي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، وأتوبُ إليهِ من كبائر الذنوب وصغائرها.
تم النسخ